تعلم من الصليب لئلا يصبح عثرة
صفحة 1 من اصل 1
تعلم من الصليب لئلا يصبح عثرة
عثرة الصليب
أنت يارب قلت : ويل لمن تأتى به العثرات، فكيف يكون الصليب عثرة؟ إن الصليب في ذاته ليس
عثرة، ولكن لليه ود عثرة، والته ود حركة رديئة باطنية في نفس الإنسان، يعثرها الصليب . فحب الرئاسة
والمال والأنانية والشكلية والظهور على أزقة الشوارع كلها حركات يهودية يقف أمامها الصليب دائ ما عثرة:
يا نفسي : عندما تتطلعين لحب الرئاسة فإذا بيسوع يقول لك : ما جئت لأخدم بل لأخدم، الصليب
عثرة لك يا نفسي الأنانية عندما تتطلعين ليسوع المصلوب باذ ً لا ذاته بلا حركة على الصليب.
عثرة لك يا نفسي المشاركة لصيار فة اليه ود وباعة الحمام - عندما تتطلعين إلى يسوع على الصليب
مجردا حتى من ثيابه.
عثرة لك يا نفسي المحبة للظهور - عندما ترين يسوع مرذو ً لا مصلوبا يحذرك من الصلاة في الأزقة
ونواصي الشوارع.
عثرة لك يا نفسي- عندما لا تحتملين من يخدش كرامتك لا في المنزل ولا في الع مل ولا حتى في
خدمة الكنيسة- عثرة لك عندما ترين يسوع مرذو ً لا محتق را على الصليب.
عثرة لك يا نفسي عندما تشتهين المتكأ الأول وصوت الرب يدعوك إلى المتكأ الأخير.
عثرة لك يا نفسي أن نكسة اليه ود تهدد ك كل يوم، وسيظل صليب ربنا عثرة لك عندما ترتدين عن
حياة الحب والاحتمال والخضوع إلى حياة الكراهية وسرعة التعب والهروب من الباب الضيق.
ربى يسوع : بحق أنت أوصيتني أن احمل صليبي كل ي وم واتبعك، وبلا شك كان قصدك أن تحميني
من أمراض التهود المسيحي تهدد نفسي الشقية.
أما الكنيسة : فقد ظلت مهددة باليه ودية ولكنها انتصرت على نكسة الته ود بعثرة الصليب ... وهذا ما
.(11 : أعلنه الرسول بصراحة أنه إذا خضع للفكر اليهودي والختان يجعل عثرة الصليب تنت في (غل 5
وحاربت الكنيسة الملك المادي الألفي !- وجاهدت مدرسة الإسكندرية في ذلك مؤ ثرة أن ليس هنا مدينة باقية
ولكن لنا هنا صليب نحمله وباب ضيق ندخله.
وف ي القرن العشرين : الرجوع إلى فكرة الملك المادي للمسيح هو فكر الكنيسة الغربية ممزو جا بسم
الته ود الغربي. إن مؤتمرات الكنا ئس التي تفاهمت مع الفكر اليهودي بعي دا عن الدوق للتوبة هي بالحقيقة قد
ألقت سلاحها - أي صليبها - لأن عثرة الصليب قد انتفت - وخرجوا من المؤتمر ات متصافحين ولكن بدون الصليب
أنت يارب قلت : ويل لمن تأتى به العثرات، فكيف يكون الصليب عثرة؟ إن الصليب في ذاته ليس
عثرة، ولكن لليه ود عثرة، والته ود حركة رديئة باطنية في نفس الإنسان، يعثرها الصليب . فحب الرئاسة
والمال والأنانية والشكلية والظهور على أزقة الشوارع كلها حركات يهودية يقف أمامها الصليب دائ ما عثرة:
يا نفسي : عندما تتطلعين لحب الرئاسة فإذا بيسوع يقول لك : ما جئت لأخدم بل لأخدم، الصليب
عثرة لك يا نفسي الأنانية عندما تتطلعين ليسوع المصلوب باذ ً لا ذاته بلا حركة على الصليب.
عثرة لك يا نفسي المشاركة لصيار فة اليه ود وباعة الحمام - عندما تتطلعين إلى يسوع على الصليب
مجردا حتى من ثيابه.
عثرة لك يا نفسي المحبة للظهور - عندما ترين يسوع مرذو ً لا مصلوبا يحذرك من الصلاة في الأزقة
ونواصي الشوارع.
عثرة لك يا نفسي- عندما لا تحتملين من يخدش كرامتك لا في المنزل ولا في الع مل ولا حتى في
خدمة الكنيسة- عثرة لك عندما ترين يسوع مرذو ً لا محتق را على الصليب.
عثرة لك يا نفسي عندما تشتهين المتكأ الأول وصوت الرب يدعوك إلى المتكأ الأخير.
عثرة لك يا نفسي أن نكسة اليه ود تهدد ك كل يوم، وسيظل صليب ربنا عثرة لك عندما ترتدين عن
حياة الحب والاحتمال والخضوع إلى حياة الكراهية وسرعة التعب والهروب من الباب الضيق.
ربى يسوع : بحق أنت أوصيتني أن احمل صليبي كل ي وم واتبعك، وبلا شك كان قصدك أن تحميني
من أمراض التهود المسيحي تهدد نفسي الشقية.
أما الكنيسة : فقد ظلت مهددة باليه ودية ولكنها انتصرت على نكسة الته ود بعثرة الصليب ... وهذا ما
.(11 : أعلنه الرسول بصراحة أنه إذا خضع للفكر اليهودي والختان يجعل عثرة الصليب تنت في (غل 5
وحاربت الكنيسة الملك المادي الألفي !- وجاهدت مدرسة الإسكندرية في ذلك مؤ ثرة أن ليس هنا مدينة باقية
ولكن لنا هنا صليب نحمله وباب ضيق ندخله.
وف ي القرن العشرين : الرجوع إلى فكرة الملك المادي للمسيح هو فكر الكنيسة الغربية ممزو جا بسم
الته ود الغربي. إن مؤتمرات الكنا ئس التي تفاهمت مع الفكر اليهودي بعي دا عن الدوق للتوبة هي بالحقيقة قد
ألقت سلاحها - أي صليبها - لأن عثرة الصليب قد انتفت - وخرجوا من المؤتمر ات متصافحين ولكن بدون الصليب
androwshokry- عدد الرسائل : 9
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 01/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى